السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيه طيبه وبعد ....
قصه قصيرة
هذه ثاني قصة اكتبها … وسيتم تصويرها كفلم كويتي قصير..مغايرا لمحاولات صنع الافلام الكويتية السابقة
لست راضيا عن تلك المحاولات التي قدمها الشباب .. الثناء على الجهد لا يستوجب الثناء على النتيجة
الفلم سيكون ذو طابع سريع وقليله حواراته ذات اسقاطات على قضايا كثيرة خلال زمن قصير بتسلسل ونقله مقبوله ومريحه :
تبدا القصه:
في احد المطاعم الفخمه هناك زوجان يحتفلان بعيد زواجهما الاول ويسكب النادل العصير على الزوجة ويتلف زينتها وتصاب بهستيرا وتغضب كثيراعلى النادل ويحضر صاحب المطعم ويطرده من العمل .. ويحاول الزوج ان يهديء زوجته لكنها تصرخ في وجهه ايضا وهي تبكي وتنطلق مسرعه الى بيت امها .. فتدخل وتشكو لها حالتها وكيف افسد النادل حفلتها واحرجها .. فيدخل السباك ويقول للام انه انجز عمله ويريد اجره .. فياخذ النقود ويركب سيارته .. وهو بالطريق يشاهد سيارة اطفاء واسعاف .. ويسألهم عن سبب وجودهم .. فيخبره المسعف انه وردهم اتصال من فتاه بشأن قط قد علق في المنهول .. فيخرجون القط ويضمدون جراحه .. ويعود المسعفون الى المستشفى فيدخل احدهم غرفه الطواريء فيسمع صراخا وعويلا .. واذا بعائله تبكي اباها الذي توفى للتو .. ويخرج طبيب لتهدأة الابن الاكبر ويواسيه .. فيذهب الطبيب ويتحرك بخطى سريعه وهو يخرج هاتفه النقال .. ويقول سآتي في الحال انتظريني .. ويصل الى حديقة المستشفى الخارجيه .. واذا بطبيبة تنتظره فتقول له ماهي المفاجأة التي حدثتني عنها .. فيخرج خاتما من جيبه ويضعه في اصبعها .. فتطير من الفرح وتقول بصوت عالي .. اخيرا سوف نتزوج .. واذا بعجوز عمياء خرفه يقودها كلبها امامها .. تمر بجانبهم وتقول : كأنني سمعت ان هناك مشروع زواج .. فيقول لها الطبيب .. نعم يا خالتي سوف نتزوج .. فتمضى وهي تحدث نفسها وكيف ان زوجها السابق لا يستحقا وكيف انه كان يهينها ..هو اصلا لم يكن يستحقها .. لانها كانت جميله الجميلات في شبابها .. فتسمع صوت كلبها ينبح بشده ويتحرر من السلسله ويلحق بقطه اليفه كانت تمر من امامه .. وتهرب القطه الى سيدها الذي يسرع ويحملها بين يديه وينهر ذلك الكلب وهو يركله .. فيضم قطته العزيزة على صدره ويقبلها .. ويمضي فيصل الى حديقه احد اصدقائه وهو بستاني يهتم بالنباتات ولديه مشتل في منزله .. فيسلم عليه ويرد البستاني السلام .. وياخذ الماء ويسقي نباتاته .. وتصله رساسه الى هاتفه النقال .. فيذهب ويحضر عددا من النباتات كان قد اعدها مسبقا ويضعها في سله .. واذا بسياره تقف خارجا .. فيذهب ويفتح باب السياره ويضع السله والنباتات ويغلق الباب .. ..يمضي هذا الشخص بسيارته الى ان يصل الى منزله فيصعد للطابق العلوي ويضع السله ارضا ويخرج النباتات ويضعها على النافذه العلويه ويرشها بالماء .. لكنه يشاهد من النافذه احد المتسولين وهو يعبث في حاوية القمامه وينبش الاكياس ويعثر على ورقة نقديه فياخذها ويذهب الى السوبرماركت ..فيدخل ويشمئز الجميع من هيئته ورائحته .. وهو خجل من نفسه لكنه يرفع العمله الورقية كي يشاهدها صاحب السوبرماركت .. ويلتقط بعض الاكل ويتوجه ليدفع النقود , عندها يدخل ارجلين مقنعين ويطلقا النار عاليا محاولين سرقة السوبرماركت فيشاهد احد الشرطه المتواجدين خارجا هذا المنظر فيتجه للداخل ويصيب احد اللصوص ويعتقل الاخر .. ويضعه في سيارة الشرطه وينطلق الى قسم الشرطه .. ويجره جرا الى ان يقذفه داخل السجن .. فيقع على الارض ويلتفت واذا بسجين اخر في نفس الغرفه .. الذي يسأله ويقول : ماهي فعلتك لتسجن ؟ ..فيرد اللص بحزن : القصة بدأت عندما سكبت العصير على زبونه في المطعم
واقسم ان ذلك حدث عن طريق الخطأ.
—————
تحيه طيبه وبعد ....
قصه قصيرة
هذه ثاني قصة اكتبها … وسيتم تصويرها كفلم كويتي قصير..مغايرا لمحاولات صنع الافلام الكويتية السابقة
لست راضيا عن تلك المحاولات التي قدمها الشباب .. الثناء على الجهد لا يستوجب الثناء على النتيجة
الفلم سيكون ذو طابع سريع وقليله حواراته ذات اسقاطات على قضايا كثيرة خلال زمن قصير بتسلسل ونقله مقبوله ومريحه :
تبدا القصه:
في احد المطاعم الفخمه هناك زوجان يحتفلان بعيد زواجهما الاول ويسكب النادل العصير على الزوجة ويتلف زينتها وتصاب بهستيرا وتغضب كثيراعلى النادل ويحضر صاحب المطعم ويطرده من العمل .. ويحاول الزوج ان يهديء زوجته لكنها تصرخ في وجهه ايضا وهي تبكي وتنطلق مسرعه الى بيت امها .. فتدخل وتشكو لها حالتها وكيف افسد النادل حفلتها واحرجها .. فيدخل السباك ويقول للام انه انجز عمله ويريد اجره .. فياخذ النقود ويركب سيارته .. وهو بالطريق يشاهد سيارة اطفاء واسعاف .. ويسألهم عن سبب وجودهم .. فيخبره المسعف انه وردهم اتصال من فتاه بشأن قط قد علق في المنهول .. فيخرجون القط ويضمدون جراحه .. ويعود المسعفون الى المستشفى فيدخل احدهم غرفه الطواريء فيسمع صراخا وعويلا .. واذا بعائله تبكي اباها الذي توفى للتو .. ويخرج طبيب لتهدأة الابن الاكبر ويواسيه .. فيذهب الطبيب ويتحرك بخطى سريعه وهو يخرج هاتفه النقال .. ويقول سآتي في الحال انتظريني .. ويصل الى حديقة المستشفى الخارجيه .. واذا بطبيبة تنتظره فتقول له ماهي المفاجأة التي حدثتني عنها .. فيخرج خاتما من جيبه ويضعه في اصبعها .. فتطير من الفرح وتقول بصوت عالي .. اخيرا سوف نتزوج .. واذا بعجوز عمياء خرفه يقودها كلبها امامها .. تمر بجانبهم وتقول : كأنني سمعت ان هناك مشروع زواج .. فيقول لها الطبيب .. نعم يا خالتي سوف نتزوج .. فتمضى وهي تحدث نفسها وكيف ان زوجها السابق لا يستحقا وكيف انه كان يهينها ..هو اصلا لم يكن يستحقها .. لانها كانت جميله الجميلات في شبابها .. فتسمع صوت كلبها ينبح بشده ويتحرر من السلسله ويلحق بقطه اليفه كانت تمر من امامه .. وتهرب القطه الى سيدها الذي يسرع ويحملها بين يديه وينهر ذلك الكلب وهو يركله .. فيضم قطته العزيزة على صدره ويقبلها .. ويمضي فيصل الى حديقه احد اصدقائه وهو بستاني يهتم بالنباتات ولديه مشتل في منزله .. فيسلم عليه ويرد البستاني السلام .. وياخذ الماء ويسقي نباتاته .. وتصله رساسه الى هاتفه النقال .. فيذهب ويحضر عددا من النباتات كان قد اعدها مسبقا ويضعها في سله .. واذا بسياره تقف خارجا .. فيذهب ويفتح باب السياره ويضع السله والنباتات ويغلق الباب .. ..يمضي هذا الشخص بسيارته الى ان يصل الى منزله فيصعد للطابق العلوي ويضع السله ارضا ويخرج النباتات ويضعها على النافذه العلويه ويرشها بالماء .. لكنه يشاهد من النافذه احد المتسولين وهو يعبث في حاوية القمامه وينبش الاكياس ويعثر على ورقة نقديه فياخذها ويذهب الى السوبرماركت ..فيدخل ويشمئز الجميع من هيئته ورائحته .. وهو خجل من نفسه لكنه يرفع العمله الورقية كي يشاهدها صاحب السوبرماركت .. ويلتقط بعض الاكل ويتوجه ليدفع النقود , عندها يدخل ارجلين مقنعين ويطلقا النار عاليا محاولين سرقة السوبرماركت فيشاهد احد الشرطه المتواجدين خارجا هذا المنظر فيتجه للداخل ويصيب احد اللصوص ويعتقل الاخر .. ويضعه في سيارة الشرطه وينطلق الى قسم الشرطه .. ويجره جرا الى ان يقذفه داخل السجن .. فيقع على الارض ويلتفت واذا بسجين اخر في نفس الغرفه .. الذي يسأله ويقول : ماهي فعلتك لتسجن ؟ ..فيرد اللص بحزن : القصة بدأت عندما سكبت العصير على زبونه في المطعم
واقسم ان ذلك حدث عن طريق الخطأ.
—————